ما هو الفرق

بين التعلّم السريع والتعلّم التقليدي؟

التعلّم السريع

التعلّم التقليدي

التفاعل والإنشغال

التعلم عملية اجتماعية مليئة بالدعم من كل المصادر المتاحة، يتعلم كل شخص من خلال التفاعل مع معلمه والبيئة والمحتوى وزملائه.

جلوس وتلقي

يجلس المتعلم ويتلقى المعلومات من مقدمة القاعة حيث يقف المدرب ويلقي.

التحفيز الداخلي

ينشىء التعلّم السريع بيئة تعلم مُلهمة ومحاكية للواقع، يرتبط فيها كل متعلم مع المحتوى على المستوى الشخصي والعاطفي، وذلك من خلال ما يعنيه التعلم له/لها شخصياً.

الثواب والعقاب

مهما كانت العلامات أو المكافآت المقدمة للمتعلمين بسبب مشاركتهم بطرح الأسئلة أو بسبب تقديم الإجابة الصحيحة، يبقى التحفيز خارجياً. ولا يتجاوز التعليم كونه الحصول على مكافأة أو تجنب الفشل. يكسب البعض، يخسر البعض، والقليل من يتعلم حقاً.

التركيز على المتعلم

يرى المدرب نفسه كمُسهل لتعلم كل متعلم لديه. فهو يهيء لبيئة صحيحة، ولأنشطة صحيحة لكل متعلم ليتعلم ويتطور بأسهل ما يمكن. فهو يركز على المتعلم وعلى التعليم وليس على ما يعرفه أو يقوله أو يفعله هو.

التركيز على المعلم

يقدم المعلم المعلومات، ويقدم الأجوبة، ويتلقى المتعلم وهو جالساً بسكون.

التعاون

التعاون والإحساس بالإجتماعية يدعم تعلم المتعلم.

المنافسة

ثقافة ربح/ خسارة (أي "حتى أربح لا بدّ أن يخسر شخص آخر") تؤدي إلى أن يكون المتعلم ضد المجموعة.

التركيز على التعلم والتطور

يركز المُسهّل على تعلم وتطوير كل متعلم أثناء قيام المتعلم بالتمكن من المادة والعملية.

التركيز على المادة

من المفترض أن يحصل المتعلم على مادة مُعدة مسبقاً، وينتهي دور المدرب بمجرد إلقائها.

العقل والجسم والقلب

يتضمن التعلم أكثر من مجرد إشغال الرأس، فهو يتضمن كُلَّ المتعلم، "عواطفه وجسمه وحركته"، ويقوم بتوسيع التفكير وفتح الآفاق.

مقاربة إدراكية

يكون الإلقاء عبارة عن عرض لحقائق أو معلومات، وذلك كشفائف أو كشرائح بوربوينت. ويستخدم المتعلم رأسه ليحفظ وليتذكر ما عُرض عليه.

تنوع وخيارات

تنوعاً كبيراً بالنشاطات والخيارات الشخصية، مما يُسهل التعلم والتطور لكل متعلم.

مقاس واحد يناسب الجميع

"طريقة واحدة" للجميع، فإذا كانت تناسب نمطك المفضل بالتعلم فستنجح، أو...